يتم التحضير لتصوير فيلم صراع جبابرة جنهم تأليف وسيناريو وحوار أ.جابر مصطفي . ماكير/امل عبد الوهاب قطب
بطولة مجموعة من الوجوة الشابه ومنهم علي سبيل المثال لا الحصر .
النجمة خلود عصام بطله مصر وافريقيا كمال اجسام سيدات
الفنان اشرف صالح
والوجة الجديد فاروق الغمراوي
ولاول مرة المطربة أمال البدري
ملخص فيلم ( صراع جبابرة جهنم )
قصة وسيناريو وحوار جابر مصطفى
المصيبة الأولى في الصراع
( خلود ) فتاة في السابعة عشر من العمر
جميلة ورقيقة ورشيقة تعيش بمنزل أسرتها بأحد ضواحي القاهرة القديمة التي تتكون من 4 أفراد : هي ووالدها ( السباعي ) ووالدتها ( عزة ) واخوها ( أحمد ) الذي يكبرها ب 3 سنوات وعصبي المزاج .
( خلود ) محط أنظار رجال الحي قبل الشباب .. وخاصة المعلم ( عيطة 45 سنة ) صاحب مقهى كبير بنفس الشارع وهو الذي يتابعها بنظراته الشهوانية كلما غدت ( خلود ) او راحت .. ويعامل أخوها أحمد بمنتهى كرم الضيافة ودائما لا يحاسبه على المشاريب التي يتناولها بالمقهي ليأسره بسيف الحياء واضعا نصب عينيه موافقته على الإجراء الذي سيتخذه عندما تنتهي ( خلود ) من اختبارات الثانوية العامة .
( شمشون ) أحد رواد المقهي ومقيم بنفس الحي وهو شاب مفتول العضلات يعمل بودي جارد في ملهى ليلي شهير ( نايت كلوب شراشيب ) مملوك لرجل اعمال ثري في العقد الخامس من العمر ويدعى ( أبو خرتيتة ) ولديه المال والرجال والقدرة على فعل مايحلو له في جميع انحاء البلد وشعبها دون أدنى اعتبار للقانون وبلا رادع حقيقي .
لديه مصيبتان من الرجال المهمان في كتفيه دائما
* ( البسيوني ) وهو الرجل الداهية المنفذ لكل مهام ومصائب ( أبو خرتيتة ) .. وهو الرجل الثاني والعشماوي لكل من تسول له نفسه أن يتلاعب بمقدرات هذا الخرتيت أو محاولة خداعه .
* ( الغمراوي ) وهو المكلف بكل مهام النايت كلوب وغرائز ( أبو خرتيتة ) النسائية..وهو الرجل المسموم الذي عندما يبتسم وتبرز أنيابه ضاحكا .. فإن شيء ما من العذاب أو القتل سيحل في تلك الليلة بمن ابتسم في وجهه .
القهوجي (بوستة ) الذي يعمل بمقهى ( عيطة ) .. يلاحظ دائما تلصص ( شمشون ) على ( عيطة ) وخاصة عندما يكون ( أحمد ) متواجدا بالمقهى .. يقوم ( بوستة ) بإبلاغ ( عيطة ) بذلك الأمر همسا .. يتأكد ( عيطة ) من كلام ( بوستة ) له ويلاحظ ان ( شمشون ) دائما يحلس بالقرب من ترابيزة ( أحمد ) و ( محمود ) صديقه وجاره وزميله بالعمل .. وذلك ليضع أذنه مع كل حوار يدور بينهما أو مع ( عيطة ) نفسه
يقوم ( عيطة ) بتدبير خناقة بالشارع أمام المقهى بين بعض البلطجية .. ويتدخل (شمشون ) لفض النزاع ويتم في تلك الأثناء غزه بسكين وسط الأحداث .. وتسيل دماؤه بغزارة ويسقط على الارض مغشيا عليه .. ويهدأ ( عيطة ) بذلك ويسعد .
( البسيوني ) يغضب لحادث ( شمشون ) وهو احد رجاله المهمين .. ويصر على معرفة ملابسات الحادث وفك تلك الشفرة الغامضة .. وقام بتقديم تقريره ل ( أبو خرتيتة ) الهاديء دائما .. فأصدر اوردر التنفيذ الإجباري .. وياله من أوردر .
يتقدم ( عيطة ) للزواج من ( خلود ) المسكينة .. ولم يستطع أخوها ( أحمد ) أن يرفض طلب ( عيطة ) وحاول إقناع والده بالموافقة على طلب ( عيطة ) .
اضطر والدها إقناعها بالزواج من ( عيطة ) لإتقاء شروره .. وهم لا يدرون جميعا بأن قلب ( خلود ) لم يكن خاليا ممن يسكنه .. لايدرون انها تحب ( محمود ) صديق اخوها سرا .. وهو الذي وعدها في أحد لقاءاتهما على كوبري الملك الصالح بأن يتقدم لخطبتها بعد انتهاء فترة الاختبارات .. وقد كان حبا شريفا عفيفا .. أحبته بعمق وأحبها بنفس العمق .
يتضح للمشاهد ان هناك بنفس الحي رجلا من الأقزام يدعى ( بخيت ) متعاطفا معها وهو الوحيد في الحي الذي يعلم قصة حبها ل ( محمود ) .. ولكنه دائما كتوم ولا يفضح ويعلم جيدا أنها فتاة ملتزمة وطيبة ورقيقة معه ولاتبخل عليه كلما ادى لها أي خدمة .
تدور الأحداث ويحضر ( أبو خرتيتة ) لذلك الحي ليزور رجله الشهم ( شمشون ) بمنزله .. ثم ينزل من عند ( شمشون ) ليركب سيارته ويصدر أوردر ل ( البسيوني ) بمتابعة ( خلود ) وفك شفرة العلاقة بينها وبين اخوها ( أحمد ) و ( محمود ) و ( عيطة ) .. وبين حادث ( شمشون ) المصطنع الذي أصيب فيه .
رجال ( البسيوني ) يتابعون ويحل ( البسيوني ) الشفرة تماما ويقدم تقريره ل ( أبو خرتيتة ) الذي يصدر قراره برؤية ( خلود ) هذه والتي هي تعتبر سبب تلك الاحداث.
( الغمراوي ) تابعها وعلم انها بأحد المراجعات الدراسية وسجل جدولها لديه وقدم تقريرا وافيا ل ( أبو خرتيتة ) عن ( خلود ) وكيفية رؤيتها خالصة تماما بلا اي تعقيدات
رءاها الخرتيت ولمسها وكلمها وكان رقيقا معها .. تركها وتوجه لغرفة عملياته الرهيبة وجلس على مكتبه وامامه الكتفان ( البسيوني والغمراوي ) .. ثم أصدر فرمانا .. وياله من فرمان جهنمي
* القضاء على ( عيطة ) وتدمير مقهاه وكل من يعترض
* ذبح ( محمود ) أمام عيني ( خلود ) أثناء موعدهما القادم .
ضم ( خلود ) الجميلة لقائمة حريمه واستخلاصها لنفسه
تحرك رجال ( البسيوني ) في موكب بالمدافع الرشاشة نحو مقهى ( عيطة ) ليلا وفي الناحية الأخرى توجه رجال ( الغمراوي ) نحو كوبري الملك الصالح للقاء ( خلود ) و ( محمود ) .. وياله من لقاء دموي رهيب
تم تدمير ( عيطة ) وقتله امام مقهاه الذي أصبح عاليه سافله .. وتم ذبح ( محمود ) فوق الكوبري أمام عين حبيبته وامام الناس دون رادع وهي تضمه بدمائه صارخة وناظرة إليه من خلال دموع غزيرة وهو مترنحا بين يديها على الارض .. كل هذا تم أثناء احتفال ( أبو خرتيتة ) بترشيحه لعضوية مجلس النواب و ( الغمراوي ) يشيد به ويعلن بان النائب ( صالح ابو خرتيتة ) الرجل الكريم في عطائه .. صاحب اليد النظيفة الغير ملوثة .. الرجل الذي لا يهاب أحدا .
يتبع ( المصيبة الثانية )
مخرج وسيناريست جابر مصطفى
قصة وسيناريو وحوار جابر مصطفى
المصيبة الأولى في الصراع
( خلود ) فتاة في السابعة عشر من العمر
جميلة ورقيقة ورشيقة تعيش بمنزل أسرتها بأحد ضواحي القاهرة القديمة التي تتكون من 4 أفراد : هي ووالدها ( السباعي ) ووالدتها ( عزة ) واخوها ( أحمد ) الذي يكبرها ب 3 سنوات وعصبي المزاج .
( خلود ) محط أنظار رجال الحي قبل الشباب .. وخاصة المعلم ( عيطة 45 سنة ) صاحب مقهى كبير بنفس الشارع وهو الذي يتابعها بنظراته الشهوانية كلما غدت ( خلود ) او راحت .. ويعامل أخوها أحمد بمنتهى كرم الضيافة ودائما لا يحاسبه على المشاريب التي يتناولها بالمقهي ليأسره بسيف الحياء واضعا نصب عينيه موافقته على الإجراء الذي سيتخذه عندما تنتهي ( خلود ) من اختبارات الثانوية العامة .
( شمشون ) أحد رواد المقهي ومقيم بنفس الحي وهو شاب مفتول العضلات يعمل بودي جارد في ملهى ليلي شهير ( نايت كلوب شراشيب ) مملوك لرجل اعمال ثري في العقد الخامس من العمر ويدعى ( أبو خرتيتة ) ولديه المال والرجال والقدرة على فعل مايحلو له في جميع انحاء البلد وشعبها دون أدنى اعتبار للقانون وبلا رادع حقيقي .
لديه مصيبتان من الرجال المهمان في كتفيه دائما
* ( البسيوني ) وهو الرجل الداهية المنفذ لكل مهام ومصائب ( أبو خرتيتة ) .. وهو الرجل الثاني والعشماوي لكل من تسول له نفسه أن يتلاعب بمقدرات هذا الخرتيت أو محاولة خداعه .
* ( الغمراوي ) وهو المكلف بكل مهام النايت كلوب وغرائز ( أبو خرتيتة ) النسائية..وهو الرجل المسموم الذي عندما يبتسم وتبرز أنيابه ضاحكا .. فإن شيء ما من العذاب أو القتل سيحل في تلك الليلة بمن ابتسم في وجهه .
القهوجي (بوستة ) الذي يعمل بمقهى ( عيطة ) .. يلاحظ دائما تلصص ( شمشون ) على ( عيطة ) وخاصة عندما يكون ( أحمد ) متواجدا بالمقهى .. يقوم ( بوستة ) بإبلاغ ( عيطة ) بذلك الأمر همسا .. يتأكد ( عيطة ) من كلام ( بوستة ) له ويلاحظ ان ( شمشون ) دائما يحلس بالقرب من ترابيزة ( أحمد ) و ( محمود ) صديقه وجاره وزميله بالعمل .. وذلك ليضع أذنه مع كل حوار يدور بينهما أو مع ( عيطة ) نفسه
يقوم ( عيطة ) بتدبير خناقة بالشارع أمام المقهى بين بعض البلطجية .. ويتدخل (شمشون ) لفض النزاع ويتم في تلك الأثناء غزه بسكين وسط الأحداث .. وتسيل دماؤه بغزارة ويسقط على الارض مغشيا عليه .. ويهدأ ( عيطة ) بذلك ويسعد .
( البسيوني ) يغضب لحادث ( شمشون ) وهو احد رجاله المهمين .. ويصر على معرفة ملابسات الحادث وفك تلك الشفرة الغامضة .. وقام بتقديم تقريره ل ( أبو خرتيتة ) الهاديء دائما .. فأصدر اوردر التنفيذ الإجباري .. وياله من أوردر .
يتقدم ( عيطة ) للزواج من ( خلود ) المسكينة .. ولم يستطع أخوها ( أحمد ) أن يرفض طلب ( عيطة ) وحاول إقناع والده بالموافقة على طلب ( عيطة ) .
اضطر والدها إقناعها بالزواج من ( عيطة ) لإتقاء شروره .. وهم لا يدرون جميعا بأن قلب ( خلود ) لم يكن خاليا ممن يسكنه .. لايدرون انها تحب ( محمود ) صديق اخوها سرا .. وهو الذي وعدها في أحد لقاءاتهما على كوبري الملك الصالح بأن يتقدم لخطبتها بعد انتهاء فترة الاختبارات .. وقد كان حبا شريفا عفيفا .. أحبته بعمق وأحبها بنفس العمق .
يتضح للمشاهد ان هناك بنفس الحي رجلا من الأقزام يدعى ( بخيت ) متعاطفا معها وهو الوحيد في الحي الذي يعلم قصة حبها ل ( محمود ) .. ولكنه دائما كتوم ولا يفضح ويعلم جيدا أنها فتاة ملتزمة وطيبة ورقيقة معه ولاتبخل عليه كلما ادى لها أي خدمة .
تدور الأحداث ويحضر ( أبو خرتيتة ) لذلك الحي ليزور رجله الشهم ( شمشون ) بمنزله .. ثم ينزل من عند ( شمشون ) ليركب سيارته ويصدر أوردر ل ( البسيوني ) بمتابعة ( خلود ) وفك شفرة العلاقة بينها وبين اخوها ( أحمد ) و ( محمود ) و ( عيطة ) .. وبين حادث ( شمشون ) المصطنع الذي أصيب فيه .
رجال ( البسيوني ) يتابعون ويحل ( البسيوني ) الشفرة تماما ويقدم تقريره ل ( أبو خرتيتة ) الذي يصدر قراره برؤية ( خلود ) هذه والتي هي تعتبر سبب تلك الاحداث.
( الغمراوي ) تابعها وعلم انها بأحد المراجعات الدراسية وسجل جدولها لديه وقدم تقريرا وافيا ل ( أبو خرتيتة ) عن ( خلود ) وكيفية رؤيتها خالصة تماما بلا اي تعقيدات
رءاها الخرتيت ولمسها وكلمها وكان رقيقا معها .. تركها وتوجه لغرفة عملياته الرهيبة وجلس على مكتبه وامامه الكتفان ( البسيوني والغمراوي ) .. ثم أصدر فرمانا .. وياله من فرمان جهنمي
* القضاء على ( عيطة ) وتدمير مقهاه وكل من يعترض
* ذبح ( محمود ) أمام عيني ( خلود ) أثناء موعدهما القادم .
ضم ( خلود ) الجميلة لقائمة حريمه واستخلاصها لنفسه
تحرك رجال ( البسيوني ) في موكب بالمدافع الرشاشة نحو مقهى ( عيطة ) ليلا وفي الناحية الأخرى توجه رجال ( الغمراوي ) نحو كوبري الملك الصالح للقاء ( خلود ) و ( محمود ) .. وياله من لقاء دموي رهيب
تم تدمير ( عيطة ) وقتله امام مقهاه الذي أصبح عاليه سافله .. وتم ذبح ( محمود ) فوق الكوبري أمام عين حبيبته وامام الناس دون رادع وهي تضمه بدمائه صارخة وناظرة إليه من خلال دموع غزيرة وهو مترنحا بين يديها على الارض .. كل هذا تم أثناء احتفال ( أبو خرتيتة ) بترشيحه لعضوية مجلس النواب و ( الغمراوي ) يشيد به ويعلن بان النائب ( صالح ابو خرتيتة ) الرجل الكريم في عطائه .. صاحب اليد النظيفة الغير ملوثة .. الرجل الذي لا يهاب أحدا .
يتبع ( المصيبة الثانية )
مخرج وسيناريست جابر مصطفى
0 تعليقات